لَاحَ الجَمالُ بِفِكريَ النَّورَانِي
وَسَمَا الفُؤَادُ فَنُحِّيَتْ أَحْزَانِي
مِنْ فَيْضِ وِجْدَانِي سَمَوْتُ بِأَحْرُفٍ
هَطَلَتْ كَغَيْثٍ مِنْ سَمَاءِ بَيَانِي
الِسِرُّ فِي فِكْرٍ يَلُوحُ لِيَرْتَقِي
يَهَبُ الضِّيَاءَ لِعَالَمِ الإِنسَانِ
رُوحُ الْمَعَانِي فِي سُطُورِ قَصَائِدِي
تُوحِي بِأَنَّ بِلَاغَتِي سُلْطَانِي