أطلقت منصة كيدوز تايمز الشبابية بالشراكة مع مؤسسة مارثا للتعليم أغنية “إشارة” والتي تهدف إلى تعلم لغة الإشارة الأردنية.
تم تنفيذ المشروع بجهود فريق من اليافعين واليافعات من منصة كيدوز ومؤسسة مارثا.
نسعى من خلال منصتنا إلى تعزيز الشراكات الفاعلة التي تشكل منظومة من العمل الجماعي اتجاه القضايا بشكل محدد.
أغنية إشارة نبعت من الإيمان المشترك بين منصتنا ومارثا بأهمية إدماج الناطقين بلغة الإشارة في المجتمع وخلق الفرص المتكافئة لهم كونهم جزء لا يتجزأ من المجتمع.
أحدث مقاطع الفيديو
أحدث المقالات
ابن جلجل: عالِم الأندلس الذي حوّل الأعشاب إلى علاج
في القرن العاشر الميلادي، بزغ نجم أحد أبرز علماء الأندلس في الطب والصيدلة، وهو أحمد بن جلجل الأندلسي. وُلد في
بيت الورد.. نموذج لتمكين المرأة والحفاظ على التراث في العقبة
ترمز الوردة بجمالها إلى الأنوثة في المجتمع، فهي رغم ما تحمله من أشواك، تظل متألقة تمنح الأرض بهاءً وسحرًا. وهذا
ليلة العيد
في يوم وقفة عيد الأضحى أو ليلة العيد كانت أمي قد انتهت من ترتيب وتزين البيت بمساعدتي فأنا ابنتها البكرية،
زائر أنار الدار
كانت أجمل الأيام بحياتي يوم ذهبت أمي للطبيبة وأخبرتها أنها تحمل بين أحشائها هدية السماء التى دعت من أجلها وتمنتها
حبل الكذب قصير
كان هناك أخوين إثنين، رامز في الصف الثامن، ومازن في الصف العاشر وكان رامز مشاغباً جداً على الرغم من أنه
لَاحَ الجَمالُ بِفِكريَ النَّورَانِي
لَاحَ الجَمالُ بِفِكريَ النَّورَانِي وَسَمَا الفُؤَادُ فَنُحِّيَتْ أَحْزَانِي مِنْ فَيْضِ وِجْدَانِي سَمَوْتُ بِأَحْرُفٍ هَطَلَتْ كَغَيْثٍ مِنْ سَمَاءِ بَيَانِي الِسِرُّ فِي
الأمير والأميرة
كانت لينة طفلة رائعة الجمال لكنّها يتيمة الأبوين مسكينة تعاني الفقر و التعاسة ثيابها رثّة وحذاؤها ممزق كل من يمر
الأميرة والبهلوان
تَعِيشُ لِينَةُ مَعَ عَائِلَتِهَا الصَّغِيرَةِ فِي مَنْزِلٍ جَمِيلٍ، أَحَبٍّتِ التَّمْثِيلَ وتَعَلَّقَتْ بِهِ مُنْذُ دُخُولِهَا الْمَدْرَسَةَ، وَقَدْ اكْتَشَفَ فِيهَا مُعَلِّمُهَا هَذَهَ
لينة وزهرة الياسمين
فِي فَصْلِ الرَّبِيعِ ، وَفِي يَوْمٍ مِنْ أيَّامِ الدِّرَاسَةِ ، وَبَعْدَ أَنْ حَانَ وَقْتُ الاسْتِرَاحَةِ ، دَقَّ الْجَرَسُ فَخَرَجَ التَّلاَمِيذُ
لِينَةُ وَالْعَجُوزُ الْمِسْكِينَةُ
لِينَةُ تِلْمِيذَةٌ فِي الصَفِّ الْخَامِسِ مِنَ التَّعْلِيمِ الْاِبْتِدَائِي ،عَادَتْ يَوْمًا كَعَادَتِهَا مِنْ مَدْرَسَتِهَا مَعَ وَالِدَتِهَا فَرَأَتْ سَائِلَةً تَقِفُ بِبَابِ مَدْخَلِ
